lundi 4 juillet 2022

دون هوية

في مدينتي
كل شيء صار يلعنني
أشجارها..

أحجارها
هجرتني ديارها.
عبادها
وحتى فجارها
ماعدت من ساكنيها
فأنا ماعدت
مواطنا فيها
ماعدت أملك
حق إيجارها..

بقلمي أمقران جلول

وحدك /// 🖋 الاستاذة بديعة الشمس

وحدك من اي الابواب دخلت متخفيا مدني ؟ هادئا كصلاة فجر كرذاذ مطر كيف تسللت من نوافذي المهملة وفتحت جرار رؤاي؟ لك الأسماء ...