dimanche 3 juillet 2022

٩قصة قصيرة
( بعنوان حتى يحين اللقاء ) 
بقلم  /ياسر إبراهيم الفحل 
  🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
بزغ الفجر  بتباشير الصباح . صياح الديكة  تؤذن في الأرجاء . صوت  المنبه علي شفير السرير  يدق يدق  حتي إنتفضت من نوم عميق . كنت أحلم فيها . وكأنني  أسير  في الطريق بين  حدائق  وأزهار  وأضواء .
 والسماء  صافية . ونور القمر ساطع . ووهج وجه  الجميل ينير الظلمة . فيضفي علي  الكون بهاء  وجودة .
 في هذة اللحظات الحالمة  والسير  الحثيث يداومني   . وأنظر الى حدائق الزهور   البهية  كأني أسير نحو اللقاء . جلست  في إحدي الحدائق  الغناء  بأزهارها  أتمتع بلونها  البهيج  وشذاها  الذي يبهج الروح  . وأمسكت  بإحداها   أحدثها حديث  الحب  والعشق  للونها  وبهاء رونقها .فهى سفير المحبة  التي تخترق القلوب  .
 إنها وردة بلون القلب  وكانها تُسقي من رافد نهر الحب    فتلونت بلونة . وسحرت القلوب بسحرة .
جلست  فمسكت هذة. الوردة  فوشوشتها  بحديث  الهوي .حديث الروح  لعلها   تحملة إلي من فى القلب  حبها  عندما يحين  اللقاء .
 وكيف لا ! وهي سفير  المحبة . فلتحمل  محبتي  التي أسررتها اليها الي حبيبتي  ولا تفرط فى سري الذى أودعتة إيها  حتي يحين اللقاء.

وحدك /// 🖋 الاستاذة بديعة الشمس

وحدك من اي الابواب دخلت متخفيا مدني ؟ هادئا كصلاة فجر كرذاذ مطر كيف تسللت من نوافذي المهملة وفتحت جرار رؤاي؟ لك الأسماء ...