jeudi 26 septembre 2024

سفينة الغرق
**********
لا ينبغي لك هنا
أن تناديه بإسمه
لكل قصته ها هو
يحمل تلك الازهار
إلتقطها لك بيده 
خائف من رضاك
يريد أن لايعود
لا تناديه فهو يعرف
ويتقدم ويتقدم
وأخيرا قالت له
لست أنت إرحل
عد لهم هيا إفعل
مصيرنا يحترق
دعني اغترف
بيدي ألما أسودا
عد للبنان للقدس
ولا تتمهل
_بقلمي:محمد وهابي ولد عمار ٢٦/٠٩/٢٠٢٤