ما عدت أسمح لك تشاركني إهتمامي أفراحي أحزاني
ولا أحلامي
كلماتك القاسية
أيقظت مواجعي كعواصف هوجاء عصفت بأشجاني لألمم بقايا شتاتي بغدر الذئب من دم يوسف لتتلألأ الأماني كنجم ساطع يتألق في سمائي بأبهى الألوان كي لا تتنسم رياح الكراهية
تشقيني وتحطم دربي وتخيب أمالي على كف يتأرجح وسط الكواكب أعواماً من الدهر كي أعاني...