dimanche 29 août 2021

قولوا لها.

قولوا لها، أما  بالقلب مسكنها.؟ 
لتفتح الباب،  لغب طالب الطلب.
ولتمتحن متناً، عنيداً،  مثابراً،
سَرت  بكنز قلبه،  مأٓثر الادب.

ما زلت كاهنتي،بالعدل شاهدتي،
وبمعبد غفرانك ، محرابي الادبي.
عرابتي انت، كما عرافتي كنت،
 بصمٌ دمغت الوعد،  بقلبي الهذب.

ايقونتي انت، أمثولتي كنت،
أفلا رقّ قلبك لقلبي الصهب،
دلال القمر، كما المدلل أنت،
عزفت نجومي ألحاناً على الكتب .

يا درة العشق، كوني ملهمتي أنا،
يا عودة الطيب، مع الاحراق بالحطب،
سيري مواكبي، مع الشعار قاطبة،
انت شفيعي، كما الكتاب والادب. 

 المهندس حافظ القاضي/لبنان

ملحقناش نتمتع زى البنادمين بنشوف الفرح قدمنا بنمد أيدينا بنرجع فاضين ياخسارة على الحلم كان في عنينا جميل علشان كان حلم مش واقع لان الواقع جر...