dimanche 30 janvier 2022

خلف ‏اللحن ‏☆☆☆بقلم ‏الشاعر ‏عبد ‏السلام ‏خليفة ‏

خلف اللّحن 
 تركن القصيدة 
بين العنوان و أسماء المكان 
جريئةٌ المعاني !
و هذه الروح الأسيرة كطير حمامٍ
    بسماء الأحلام
كآخر الكلام المقيد على أهبة الأغاني 
معزوفة صمتٍ خالية النغم 
جريحةٌ المفردات 
 و ناي مبتورٍ يرثي ماتبقى من الهزيمة
   بين الغروب و آول الفجر 
     ليواسي بوفاءٍ حال الحس !

 / عبد السلام خليفة /

🖋 الأستاذ رضا عفيفي السيد

افتح الباب للضوء  افتح الباب ربما هناك لم تزل شجرة تحتضن الخضار وأزهارها الصغار تحت عرشها تختبئ تحلم بقدوم النهار تقاتل يد الغدر العبثية  و...