خلف اللّحن
تركن القصيدة
بين العنوان و أسماء المكان
جريئةٌ المعاني !
و هذه الروح الأسيرة كطير حمامٍ
بسماء الأحلام
كآخر الكلام المقيد على أهبة الأغاني
معزوفة صمتٍ خالية النغم
جريحةٌ المفردات
و ناي مبتورٍ يرثي ماتبقى من الهزيمة
بين الغروب و آول الفجر
ليواسي بوفاءٍ حال الحس !