mercredi 2 février 2022

اضغات ‏حب ‏☆☆☆بقلم ‏اشرف ‏محموظ ‏القاضي ‏

(أضغاث حب)

أَيْقِظْ فُؤَادَك مِنْ أَحْلاَمِ مَن عَشِقا
فَالْحُبُّ يَمظِي كَلَمْحِ الْبَرْقِ إن بَرَقا 
 
وَالْقَلْبُ إنْ طَالَ فِي الْأَحْلَام غَفْوَتَهُ 
يَصْحُو وَمُندَهِشٌ يَبْدُو كَمَن صُعِقا 
 
يَصْحُو كَمَوجٍ أثَار الرِّيح فَوضَتَهُ 
وَالدّمْع سَيَّالَةٌٌ يَبْكِي كَمَن وَبِقَا 
 
إرْحَم فُؤَادَكَ إنَّ الْحُبَّ مَا صَدَقَا 
وَلَن تَنَالَ بأَضْغَاثٍ سِوَى أَلَقَا 
 
وَلَن تنَالَ سِوَى لَأْدَاء مُختَرِم 
ذَاك الْفُؤَاد وَدَمْعُ الْجَفْن مُندَفِقا 
 
وَإِنْ أَتَيْتَ لِتَشْكُو عِنْد كُرْبَتَهُ 
مَا فَادَهُ قَرْحٌ جَفْنَيْه وَمَا فَرقا 
 
لَا تَشْكُ لِي بَعْدَ ذَرف الدَّمْع عَن عِلَلٍ 
فَإِن شَكَوْتَ فَمَالِي فِيك مُتَّفَقا 
 
مَا غَيَّرَ كِتْمَانُ مَا فِي الْقَلْبِ مِنْ أَلَمٍ 
يُشْفِي الجِرَاحَ وَمَا فِي الْقَلْبِ مُنبَثِقا

      ( أشرف محفوظ القاضي)

أنا أرى  عبد الصاحب الأميري  &&&&&&&&&&&&& ليتني كنت مثلك،، أو مثلك أنت القابع أمامي  ق...