jeudi 30 juin 2022

اينما التفت اجد المستحيل ورائي..واقع يغتال شعورا..يحطمني..يشعرني بحيائي..
الى ماذا اروم!؟وصباحيات افهمها بمنطق اللا مفهوم..
عبارات بخيله..خجلى..حبلى..متهاوية التحدي لاتواجه..ومن كسيحها لاتقوم..
يارجلا..اعوام تتوالى..ولازلت حول نفسي احوم..ابني قصورا..اهدم اسوارا..اشعل فتيل الثورات..وارجع لذات الصنم الذي لايتغير فيه الوجوم!؟؟:!!!
بدلت اقنعتي ..كم ابدو مهرجة ..فراشة على يائسها تدور هربا من الحزن والهرم والهموم...الغي ذاكرة التقويم..اتصابى..واقهقه لرفيقتي المرئاة وحدنا نعاقر الدخان والسموم..اهرب من الخريف لرؤا ارسم الامس البعيد..واضع حين كنت ربيعا بلرسوم..واحلق بين الغيوم..واتسلل بجبن الى منشوره ابحث الايماءة..ابحث رفضا..ابحث اي خرافة لاتدوم..كم نمت بيقظتي عسى بانتظار عبارة تحيي هذا الخراب المهجوم..القابع بوهمه المدمى بجروح اسمه الموشوم..وامارس المسرحية ذاتها..مع نفسي الحوار..وجمهوري وهم..ونصي صمت ..وحلمي بائس كطفل محروم..متى تسدل الستاره..!؟؟:؟سئمت نفسي..وقصص ارويها لعتمتي لاوقد النجوم..قد تشرق شمسك بمسائي!!!!
لم لا!؟لابد من امل يعقر واقعي المشؤوم..وتكون الامنية الاخيره لمحكوم..ويحققها رغم انفك المفتي مازل قدري بلقياك معدوم......
ندى عبد العزيز

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...