jeudi 30 juin 2022

يا صديقي ☆☆☆بقلم صالح مادو

يا صديقي
ذات مرة
نظمت في ذهني
نص شعري .....
لكن كانت مبعثرة
قصص عن الحرب
وكأنها ملحمة
وفيها كلمات مضحكة
ودموع......
وجعلتك خالدا
في هذه الدنيا
و لست آسف ما كتبت
لن الومك
أو أعاتبك
عندما أراك امام عيني
أنسى هموم ما جرى
وتلك القصص المؤلمة
ويبقى ذكراك فقط
..................
صالح مادو
المانيا    --مولهايم --

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...