سيدنا محمد زينة الدنيا وبهجتها
رسول الله محمد كاشف الغمات والظلمِ
ماذا قال علماء الغرب عن إمامنا وقدوتنا وسيدنا ونبينا.... محمد صلى اللّٰه عليه وسلم ؟؟؟
بقلم : سميحة عبد الكريم عاصي
المستشرق البريطاني مونتجومري وات
قال : لا توجد شخصيةٍ من عظماء التاريخ الغربين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد .
الشاعر السياسي الفرنسي الفونس دي لامارتين
قال : هذا هو محمد الفيلسوف الخطيب النبي المشرع ، المحارب ، قاهر الأهواء ، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة الله بلا أنصاب ولا أزلام ، هو المؤسس لعشرين إمبراطورية روحانية واحدة ، هذا هو محمد بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية ، أود أن أتساءل هل هناك من هو أعظم من النبي محمد .
وقال : السياسي البارز والزعيم الروحي للهند ماهاتما غاندي
أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر لقد أصبحت مقتنعاً كل الأقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها إكتسبَ الإسلام مكانته بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه وشجاعته مع ثقته المطلقة مع ربه وفي رسالته هذه الصفات هي التي مهدت الظروف وتخطت المصاعب وليس السيف بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة .
المستشرق الأنجليزي بوسورث سميث
قال : لقد كان محمد قائداً سياسياً وزعيماً دينياً في انٍ وأحد لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين ، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة ، ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر أو مشيد أو عائد ثابت ، إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد ، لأنه إستطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها .
العالم الفيلسوف الكيميائي الأمريكي جون ويليام دريبر
قال : عام ٥٦٩ ميلادي ولد في مكة في بلاد العرب الرجل الذي مارس أعظم تأثير في حياة الجنس البشري....محمد
المستشرق الأمريكي فرانز روزنثال
قال : شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم كانت خطاً فاصلاً واضحاً في كل مجرى التاريخ
أمير شعراء روسيا....ألكسندر بوشكين
قال : شُقَ الصدر ، ونزع منه القلب الخافق غسلته الملائكة ، ثم أثبت مكانه ! قم أيها النبي وطف العالم....وأشعل النور في قلوب الناس .
العالم الفيزيائي البرت اينشتين
قال : أعتقد أن محمداً إستطاع بعقلية واعية مدركة لما يقوم به اليهود أن يحقق هدفه في إبعادهم عن النيل المباشر من الإسلام الذي ما زال حتى الآن هو القوة التي خلفت ليحل بها السلام .
الشاعر الألماني غوتييه
قال : بحثتُ في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان فوجدته في النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
والكاتب والمؤرخ الاسكتلندي توماس كارليل
قال : إنما محمد شهاب قد أضاء العالم.
والفيلسوف عالم الاجتماع الألماني كارل ماركس
قال : هذا النبي أفتتح برسالته عصراً للعلم والنور والمعرفة حريٌ أن تدون أقوله وأفعاله بطريقة علمية خاصة وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكماً من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير .
والمؤلف الارلاندي جورج برنادشو
قال : أن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد هذا النبي الذي وضع دينه دائما موضع الاحترام والإجلال وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين .