mercredi 15 juin 2022

.....................الرواية......................

ذكرت إسمه في روايتها التي نالت الجائزة الأولى، منحته شرف البطولة كان فيها الفارس المغوار، حارب الكراهية والبغض وأعطى المعنى الحقيقي للحب والسلام، سيفه مصنوع من قناعة إيمانه والطمأنينة التي في قلبه وقبضته خليط من عدالة أفكاره، كان في كلامه القبول يصغي له الجميع يأخذون  بأرائه ونصائحه، دبيب جهده يصب في أرواحهم وأجسادهم وينقيهم من الكسل و الخمول ويتركون أسماءهم في سجل التاريخ قدوة في المستقبل الموعود. 
حصانه عربي أصيل يطعن برشقات خفيفة تحدث النقع أكاليل غبار تطفو في المدى، تتسلل إلى القلوب ويعم الأمن والرخاء. 
إنها رواية أتمنى أن يقرأها الفرسان وتصبح حقيقة في مستقبل الأجيال. 
                                             بقلمي :جقار نورالدين المغرب

القرشي/مختار عباس

مناجاة           ////////////////////// يارب ان كان البلاء بذنبنا فبحلمك اللهم قد اغرونا  كل الانام اليك تشكوا ضعفها فأحمي فقد نكثوا بنا حام...