samedi 31 août 2024

٥٥ د · 
آهٍ عراقُ
آهٍ عِراقُ ، وآهٍ يا صَبَا بَرَدى ،
 كيْفَ التّلاقي ؟ فإنِّي ،بعْدُ، مُشْتاق ُ

كيفَ الرُّجوعُ ؟ وهذا البُعْدُ أرَّقَني 
 يا دارُ قُوْلي... فللدَّارَيْن ِ توَّاقُ

مَنْ ذا يُلاحِقُني ؟ ماذا أقُولُ لَهُ ؟
 ومَنْ لِقلبي ، إذا ما أنَّ ، تِرْياقُ ؟

أيْنَ التَّكايا ، وقدْ ضجَّتْ أحبَّتُها ؟
 غنَّتْ لمَجْدٍ.. . لهُ في الدَّار ِ آفاقُ

يا عاشِقًا، في بلادِ الشَّام ِ، فاتِنةً ،
على الفُرات ِهَواها ، بَعْدُ خفَّاقُ

نسيمُ بَغدادَ غنَّى ، والهَوى قبَلٌ 
 هذي دِمشْقُ ، وها لبنانُ رَقراقُ !

وإِنْ نَسِينا ... فإِنْ ننْسى مَغارِبَنا 
 فالنّيلُ باق ٍ... وبالخَيْرات ِ دفَّاقُ

نـحنُ الأُلـى،كربـيعٍ زاهِر ٍعَطِر ٍ
كـم راودَتْـنا لـهذا الفوحِ ِ أشواقُ

فـذاكَ أنّـا بخـير ٍ طـارَ عـالَـمُـنا
عـلمٌ ، وعَدل ٌ،ولـلآنـام ِ أخلاقُ..

يا حبُّ ،خـذْنا نُغنّي مجدَ أمّتنا
رُدّ الحياةَ لـمنْ لـلحبِّ قـد تـاقوا
عبد الله سكريّة ..

((( عواقب الإحتفالية ))) /// 🖋 الشاعر محمد علي فرغلي احمد

((( عواقب الإحتفالية ))) فاكرين فاكرين الغدوه إياها والدبله وإللي حصل معاها وأم العيال ف بيت أبوها وست الكل حماتي ماسكه ودان مرا...