mercredi 30 octobre 2024

تصلني بين الفينة والأخرى رسالة منها ،،
رسائل عديدة وغالباً 
ما تحمل في طياتها أجمل الذكريات بيننا ولحظات من الصعب نسيانها ،،
أقدر شعورها ،لكن مالاتعلمه هو أنني لا أريد أن 
تكتب لي ومابين قوسين 
كلمة أحبك ، بقدر ما أحتاج إلى موقف يجعلني 
أشعر بصدق هذه الكلمة ،،
موقف يعزز تلك العلاقة بيننا ،،
موقف يجعلني أشعر بالطمأنينة ، من أجل المضي قدماً نحو تحقيق 
أهدافنا معا .

قلمي..
أبو عمار...

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...