samedi 2 novembre 2024

دمع حزين.... بقلم:أ. حميد النكادي..

دمع حزين....
بقلم:حميد النكادي..

صمت رهيب !!
أناس بشفاه
وألسنة وعيون
لا ينطقون ولا
هم يُنكرون...
أمر عجيب !!
أشلاء أطفال
متناثرة تحت 
ركام الانقاض
لا قبر و لا 
 من دفين ...
كلاب ضالة 
تنهش جثتا
تدمع لها العين 
ولا من يُنكر 
ولا من يرد 
الصاع صاعين ..
يا أمتي 
يا كل رطب
حي في العالمين 
ألا تستحيون ؟!!
أم هو عالم 
يكيل بمكيالين؟
لك الله 
يا فلسطين ...
لك الله 
يا أولى القبلتين ....
فرنسا 02/11/2024

بقلم: عبد الكريم علمي

قصة قصيرة: نهاية بردوع النُّخَّال تمالأ أشرار الغابة على الكيد للأسد وإهانته، وعقدوا اتفاقا بينهم في هذا الأمر، وهُـم الكلب الأجـرب القمَّام...