أجبت بعفوية عشقي لها وهيامي،
إن عشقي عذري لكل من تثير اهتمامي،
فطرة ربانية جميلة بين جنس الأنام،
الكل يعشق بشغف وأنا عشقي سامي،
تترجمه مشاعري إحساساتي وإلهامي،
ما العشق إلا طيف أسراب تظلني في
يقضتي، وتوقضني رغم أنفي من منامي،
هل سوف تسألونني بعد اليوم عن إلهامي؟
بعدما أجهرت و اعترفت بكل جوارحي ،
عن كنهي استسلامي للعشق وجوهري،
فلولاه لما كانت لي قصائد ولا نبع إلهامي،
تألق بي بودي بالتحكم في يغريني ،
يبهرني ينطقني أشعارا دون سابق إنذار،
يهزني، يحطني، يسافربي يرجعني يلزمني،
كلما سألوني عن سر إلهامي؟ اجيب بعفوية
زائدة،عشقي صبابتي لها وهيامي.............. .
قصيدة بعنوان : سر شعري وإلهامي.
بقلمي :الشاعر أحمد محسن التازي.
فاس المغرب الحبيب.
تحياتي وتقديري والورد والياسمين.
