lundi 30 décembre 2024

في الصباح حملت كتبي وجريدتي،وضعتهم في محفظتي،وخرجت مبتسما على أيقونة الفرح وسط ضجيج العابرين..خرجت أسكب حبر الوقت على النسيان..
وأنسى مشاكل الدار 
لأسكب شيئا من الذاكرة في أيقونة يسمونها الخروج من الضيق والدخول في ملإ الوقت مع الأصدقاء عبر بعضهم
  إحياء الذاكرة للتفكير في زمن الماضي وتفاعلاته ولقاءاته الجميلة والممتعة.وربما الذكريات،مررت على أحلامي على دروب المدينة.تذكرت بسمة طفل الحي بروح الأمل.التي زرعت المحبة،لأعود بحنين الذكريات، أهمس فيسكنني الشوق والحنين. لأرى بعض الأصدقاء يحكون عن زمن الأخوة والصداقة التي أصبحت نادرة في زمن تاهت فيه المبادىء وانعدمت فيه الأخلاق.
زمن.ذاهب نحو الهاوية،أغمض عيني وأمشي في المدينة،
أمارس الحلم،أدعك تعيش الذكريات في كلمات مبعثرة على طزيقي.يمزقني الحزن،فأهيم في الأفكار السلبية بنظرة متشائمة تمزق ما تبقى مني،
أحملتي نحو الضياع.أبحث عني..
كيف تذكرت الذكريات هنا،وسكنت غربة المكان.
و الزمن والحلم والحنين 
خلف سور المدينة،تعبر بك الذاكرة في الدروب الحزينة.. تحمل ثقل الزمن وصعوبة الحياة.و المتشرد النائم في الحديقة بين الأشجار المنسية والمتساقطة.يعبر الحرمان، يقتل الوقت حول قساوة الزمن،يمقت النسيان على رصيف البشر وينسحب...
الذكزيات تمر بك،ككتاب مكتوب في خيال أحلامك،
أيتها الذكريات الساكنة في أعماقي،تحرمي وأغرسي بصماتك في قلبي،
أتذكر أيامي لأعبر عن امتناني لكل جميل في حياتي..
ولا أصمت..‘لأن الذكريات لا تنتهي مادام القلب يخفق 
أنس كريم المغرب.

((( عواقب الإحتفالية ))) /// 🖋 الشاعر محمد علي فرغلي احمد

((( عواقب الإحتفالية ))) فاكرين فاكرين الغدوه إياها والدبله وإللي حصل معاها وأم العيال ف بيت أبوها وست الكل حماتي ماسكه ودان مرا...