mercredi 8 janvier 2025

ما هذا يا هذا؟!
___________
أظن أن عطور زينب لمن تحب وملاقاة الحبيب الجري خلفه لتكون بجانبه
هكذا إذا وأنا لم أفهم
إلا من خلال عاتكة ألتي كتبت على صفحتها أنا هنا وهناك لماذا يا عاتكة تنقلبين على أمك من خلال ماتقومين به وتفعلينه وتكتبينه على صفحات الفايسبوك ما دخلك في الآخرين ؟
أصبحت مشاغبة يا
عاتكة كنت أريد أن
أخطبك لكن هيهات لن أفعل سأحفظ المعلقات السبع لأنساك وابحث عن حبيبة في الغرب
مثلما أستعمرتني بلادها تفعل بي كما يحلو لها ولكن عاتكة مني فلماذا لا ترقع ملابسي وتكنس حوشي وتقرأ معي قصة إبليس في دارنا
خطرت لي فكرة لماذا لا نبني مقاما للشيطان في مدينتنا
التي كثرت الأشغال بها (تعاد فقط)
ما دامت الخسارة متوقعة فإبليس ينتظر وجنة الخلد لعاتكة لوحدها
سيداتي سادتي فقط أردت أن أسرق من وقتكم الضائع في يومكم السابع
إلى اللقاء ولكن قبل أن اركب الطائرة هل
في الغرب والدول الديمقراطية أناس طيبون مثل طبطبتنا؟!!!!!!!

_بقلمي:محمد وهابي
في:٠٩ يناير ٢٠٢٥

نور الإيمان سَبِيلُ اللهِ نُورُ الْعَابِدِينَا وَدَرْبُ الحَقِّ يَهْدِي التَّائِبِينَا وَكُلُّ النَّاسِ يَسْعَوْنَ انْتِظَارًا لِرَحْمَتِهِ ...