(Déplacer vers…)
Accueil
▼
mercredi 26 février 2025
بلدي
لا أخجلُ من
بلدي
شرفُ لي أن ُ
أدعوهُ
وطني
لكنّي أخجلُ
حين أرى
أقزاماً فيهِ
تمثّلني
أقزامُ لا تحمل
عقلاً أو فهماً
أو أدباً
بل أتفهُ مَن
جادَ بهم
زمني
أقزامُ فاحت
جيفتهمُ
ترمي
ببلاديَ
في الكفنِ
توفيق السلمان
‹
›
Accueil
Afficher la version Web