إذا ما دنوتُ
لجمع ٍ لديكِ
فهمّي الوحيد
هو أن أراك
وإن ادعيتُ
بعشقي سواكِ
فذاكَ لأني
صريعُ هواكِ
لعلّكِ حين
السماعِ بأمري
تغارين َ منها
فالقى رضاكِ
توفيق السلمان
أنا في المخيم لم يشرب القهوة َ دمي في شارع الحمراء كان المخيم شماعة ً للهاربين من المتاريس إلى القواميس رائعة كلماتك الوداعية ...