samedi 21 juin 2025

الشاعر علي صالح المسعدي

ياشوق اللضى الذي الهب
نار جذوتي
تفجرت منه الصخور
في تمخض ميلاد فجر
هويتي
وانبرت صدوح وعزف
لسمفونيتي
اردده نشيد اردده صدوح
من كل حنجره تجيد
لحن معزوفتي
نوتتي قديمه متجذره
من ملاحم حروف قدم
منقوش في صخر هامتي
انا اليماني جودا جادت
به الدهور
من خضم كل دهوري
تراكمت كما رمال تفردست
بها باحات صولاتي
ونار ولهب طلتي
وعند حلول الظلام تبرق
مع النجوم تلك الكوكب
تسير تتوهج تبشر بصبح
وثبتي
عادت تسئلني من افتقدت
في غيبتي
ارد بابتسامه وضحكه
بشدق ادرك فرح المنتصر
الذي لاحاجه له بقول
غير مايحيط في شواطئ انهر
تدفق سيول سحاباتي
وسمائي ونجم كوكبي
وشواطئ تنتظر مرافئي
لتنتهي فيها حكاياتي
قصص رحلتي
الالوان المتعدده نقشت بها
الوان وبيارق رايتي
واغدقت عليها بلون
قشابه وطنيً وهامات
قدم اثري
وفيه مسحت الصوره
من لطخة الحزن
الذي تحدى فرحتي
وايقضت الزمان يردد معي
ما كتبه في مكنون التاريخ
وسماه اسمي وعنوان بلدتي
يماني وها انا ادرك مواعيد
اشهار ميلادي وميلاد
وطني وسمق رايتي
الشاعر علي صالح المسعدي
اليمن ذمار

السلام عليكم احبتي في الله .      /عند خريف العمر/ و التقينا أنا و ٱياه، ، و كان   اللقاء مليئ بشوق مر  تقابلنا بعد غربة طالت لها           ...