mardi 17 juin 2025

عبد الحق لمهى

بشراك 
همم ضعفت في بحر القلم
شدة وقهر ذاك ألم بكراسات العلم 
جربت كثير من الأدواء، لم تفلح
كأن العيب في الكتاب، لا في القارئ
عيب أن ينسب العيب للكتاب 
فهو الجامد، لا يحركه سوى العاقل 
أيا عاقلا، هب إلى من به الحياة 
تموت الأمم إن لم تقرأ
ارحم النفس، ابذل جهدك قدر المستطاع 
لا حركة للوادي دون قلم 
يأسن الماء إن أطال الركود 
لبيت النداء، فأبشر بغد ليس كاليوم 
رأيتك وبك خفة بعد ثقل 
فالشكر كل الشكر للورق والمداد 
أضحيت يا صاحبي طيرا في الثريا 
بعدما كان مسكنك الثرى
بقلم : عبد الحق لمهى

بقلم الشاعر رائد كُلّاب ابو احمد

لا تفعلي.. في محراب العشق تلونت ترانيم الهوى بلوعة واشتياق.. كم أزهرت جنان الروح حين فاحت رياح اللقاء! لا تفعلي.. غرقت سفن الغرام في بحر ال...