samedi 28 juin 2025

بليغ حمود سعيد ذمرين

الرجل نعمة ...
إن الله منذو خلق أدام وحواء عليهما السلام خلقمها رجل وامرأة لتكتمل الحياة وليكملا بعضهما، وكل منهما ناقص في غياب الآخر. 
فحياة الرجل دون أمراءة جحيم في الدنيا، وأن قالت المرآة ان الحياة تحلو بلا رجل فهي تكذب،
فالرجل بالنسبة للمرأة مثل العطر الثمين، ينشر ينشر حضوزة في المكان، ثم اذا رحل يبقى شذاه. 
وهو سر من أسرار السعادة الدنيوية وهبة من الله للمرأة،فهو سكن لها وهو الأمن والأمان، فإذا زمجر صوته اهتزت الانوثة وربت.،
فالاعمار للحياة يبدأ من عند الرجل، وينتهي عند المرأة 
فالرجل للمرأة سند، ولحياتها نعمة، ولبيتها عماد، ولانوثتها جمال، ولاوجاعها ستر، ولحاجتها سداد، ولشدائِد فارس. 
قد يسعدها مديح امرأة أو رجل اخر لكن مديح راجالها يجعلها تطرب، وتحلق فرحأ وسعادة، وثقة واملا، ورضى وحبور وبهجةواشراقا، كأنها تشهد ولادة لها من جديد،
فهو قوة وانتصار وأمان لها.اذا كان الرجل لا تزداد المرآة به قوة وعزة وكرامة وأمان وأمل، فرجولته ناقصة ووجودة مثل عدمة. 

بليغ حمود سعيد ذمرين ...