ياطائر الاشجان بين أجناحك
شيلنى
أرأ ساجية العينين ومن توّك
ردّنى
إما أنا والزين على متنك نكون
إثنين
أو أ بين اهدابه يا طير امانه
خلّنى
طفح كيل البعد والشوق اليها
هزّني
أمسى أناوالليل اداعب الاشجان
وما من شافنى
شجنى ويا أشجانى ويا لوعة
شجونى
من حب كحيل العين ضاهر
بزّنى
يانسيم الفجر جيبه برفقٍ
واعتنى
أوإحمل معك قبلة الى الخد
السنى
ياليتنى زرته أوهو يوما
زارنى
لقبّله واغوص بسواد جعده
المنثنى
الشاعر
احمد محمد الكحمدىد ال