mercredi 6 août 2025

بريق الذكريات
 
هَلَّا يَا زَمَانُ تَعُودُ بِي إِلَى المَاضِي
لَعَلِّي أعملُ صالِحًا
أَتُوبُ عَمَّنْ هَجَرَنِي
فَاتَنِي لهُمُومِي وأَوجَاعِي
بَعْدَ مَا سَقيْتُه مَاءَ حُبِّي وعَبيرَ أيَّامِي
تركتُ من أجلِهِ بدُنْيَايَ
من كان يعشَقُنِي ويَهوَانِي
فَرَمَانِي
فَدعْني أنظر إليه الآنَ يلقاني
لعلِّي أُداوي جِرَاحِي وآلَامِي
آهِ إنَّنِي الآنَ أَرَاهُ أمَامِي
تَجَسَّدَ بِرُوحِ أحلَامِي
وَيطلُبُ الصَّفحَ من ذَاتِي
ويَرفُضُ عَنْهُ أن أَتَخَلَّى
كَفاكَ يَا حَبِيبَ العُمْرِ خِدَاعِي
لَو كَانَ حُلمُكَ هَوايَ
مَا كنتَ تَبغِي سِوَايَ
لكنَّها الأقدارُ يَا أَمَلِي
باعدتْ بينَكَ وبَينِي
فلِمنْ أَشْكُو بُعدَكَ وجَفَاكَ
وأنتَ الآن بين يديَّ
حبيبي
بقلمي محمد السيد يقطين. مصر

((((((((((((( أحطك فين))))))))))))) ★★★★★★★★★★★★★★★ أنا ودي أحطك في عيوني بس اخشى يلمحك غيري ويحسد  لأني ما استطيع اقفل جفو...