dimanche 17 août 2025

‎مجرد ذكرى
‎بقلم زهرة محمد الساهل
‎لازلت أشعر بطيفك
‎يمر بجانبي
‎لازلت أشم ريحك
‎في كل مكان
‎بين صفحات كتبي
‎ابتسامتك لا تفارق مخيلتي
‎ذلك المحيا الذي يبدو سعيداً
‎بينما يحمل هموماً كالجبال
‎تلك العيون الممتزجة
‎بالدمع و الحزن
‎لازلت أذكر لمعانها
‎كلما رأيتني أصبحت كطفل
‎تغمره السعادة
‎عيناك تضحك
‎و يداك ترتعشان
‎لست أدري إلى متى
‎سيستمر هذا الشعور
‎كلما تذكرتك تاه عقلي
‎و شعرت أن الأرض تدور
‎لازلت أشعر بنبضك من بعيد
‎لا أدري إن كنت ستعود
‎ستظل طيفاً يؤنسني
‎ستبقى حلماً
‎ستأتي ليأتي العيد
‎أم ستبقى مجرد ذكرى
‎‎مجرد ذكرى
‎بقلم زهرة محمد الساهل
‎لازلت أشعر بطيفك
‎يمر بجانبي
‎لازلت أشم ريحك
‎في كل مكان
‎بين صفحات كتبي
‎ابتسامتك لا تفارق مخيلتي
‎ذلك المحيا الذي يبدو سعيداً
‎بينما يحمل هموماً كالجبال
‎تلك العيون الممتزجة
‎بالدمع و الحزن
‎لازلت أذكر لمعانها
‎كلما رأيتني أصبحت كطفل
‎تغمره السعادة
‎عيناك تضحك
‎و يداك ترتعشان
‎لست أدري إلى متى
‎سيستمر هذا الشعور
‎كلما تذكرتك تاه عقلي
‎و شعرت أن الأرض تدور
‎لازلت أشعر بنبضك من بعيد
‎لا أدري إن كنت ستعود
‎ستظل طيفاً يؤنسني
‎ستبقى حلماً
‎ستأتي ليأتي العيد
‎أم ستبقى مجرد ذكرى
‎زهرة محمد الساهل
‎جارة البحر
‎جارة البحر