بقلم زهرة محمد الساهل
لازلت أشعر بطيفك
يمر بجانبي
لازلت أشم ريحك
في كل مكان
بين صفحات كتبي
ابتسامتك لا تفارق مخيلتي
ذلك المحيا الذي يبدو سعيداً
بينما يحمل هموماً كالجبال
تلك العيون الممتزجة
بالدمع و الحزن
لازلت أذكر لمعانها
كلما رأيتني أصبحت كطفل
تغمره السعادة
عيناك تضحك
و يداك ترتعشان
لست أدري إلى متى
سيستمر هذا الشعور
كلما تذكرتك تاه عقلي
و شعرت أن الأرض تدور
لازلت أشعر بنبضك من بعيد
لا أدري إن كنت ستعود
ستظل طيفاً يؤنسني
ستبقى حلماً
ستأتي ليأتي العيد
أم ستبقى مجرد ذكرى
مجرد ذكرى
بقلم زهرة محمد الساهل
لازلت أشعر بطيفك
يمر بجانبي
لازلت أشم ريحك
في كل مكان
بين صفحات كتبي
ابتسامتك لا تفارق مخيلتي
ذلك المحيا الذي يبدو سعيداً
بينما يحمل هموماً كالجبال
تلك العيون الممتزجة
بالدمع و الحزن
لازلت أذكر لمعانها
كلما رأيتني أصبحت كطفل
تغمره السعادة
عيناك تضحك
و يداك ترتعشان
لست أدري إلى متى
سيستمر هذا الشعور
كلما تذكرتك تاه عقلي
و شعرت أن الأرض تدور
لازلت أشعر بنبضك من بعيد
لا أدري إن كنت ستعود
ستظل طيفاً يؤنسني
ستبقى حلماً
ستأتي ليأتي العيد
أم ستبقى مجرد ذكرى
زهرة محمد الساهل
جارة البحر
جارة البحر