،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ألومُ نفسي في هواه
وأنا من بقايا ذكراه أحيا
أتذكره ....
أسمعه ....
وأراه طيفا يُخايلني
أداعبه ....
كفراشة ترقص
بنعومةٍ بين يديه
أُراسله دون رسائل
عيناي قلمي
ودموعي حبري
وأوراقي منديلي المبلل
بدموعِ أشواقي إليه
كعصفورةٍ أنا
أرادت أن تأكل الحُب قمحا
وتبتسم فيبتسم الزهر صُبحا
معذبة أنا
أعشق نبرة صوته
حين كان يناديني حبيبتي
بقلمي :
عبير محمد
ذكريات العمر