لتهتز مدن بأسرها في داخلي
وتشتعل بلا نيران براكيني
ثم ماذا بعد.!
يمرُ طيفكِ ليفتح
نوافذ الصبابة والحنين
يربت على جرحي
الذي اتخذ شكل امرأة
وأستلقي في سريري
الذي يتسع لإثنين
كم احتاج الى عناقك
ثم الكفر بكِ
لأخلد في درك
عشقكِ الأسفل
أحدق في السقف
أستهلك ناظري
خيبة تلو الخيبة
محاولاً النوم.. عبثاً
..
سلطان فؤاد