dimanche 10 août 2025

سلطان فؤاد

أكون ساكناً ثم يأتي صوتكِ
لتهتز مدن بأسرها في داخلي
وتشتعل بلا نيران براكيني
ثم ماذا بعد.!
يمرُ طيفكِ ليفتح
نوافذ الصبابة والحنين
يربت على جرحي
الذي اتخذ شكل امرأة
وأستلقي في سريري
الذي يتسع لإثنين
كم احتاج الى عناقك
ثم الكفر بكِ
لأخلد في درك
 عشقكِ الأسفل
أحدق في السقف
أستهلك ناظري
خيبة تلو الخيبة
محاولاً النوم.. عبثاً
..
سلطان فؤاد

🖊 الشاعر عبدالحميد حسن الصعيدي

قصيدتي أبتي جزء ١ ألف أنوار يرتسم ُ في رونق مشرقها العظم ُ باء بسمات مصدرها قلب بالرقة يتسم ُ تاء ترنيمة إحساس تتدفق داخلها القيم...