dimanche 31 août 2025

نحن .. والمقاومة،
الاحتلال .. لا يدوم،
والتاريخ .. يسجل هذا .
لكن .. اليوم !
نحن .. من نكون ؟
لنقاوم !
وأية مقاومة .. نخوض ؟
لنكون !
وأي نوع من الاحتلال .. الذي نقاوم ؟
وهل التاريخ .. يسجل بروح تاريخية؛
هويتنا ؟
مقاومتنا ؟
ووجودنا ؟

إنني .. أقاوم،
وعلى بساط سرحي .. هائما !
أخترق .. سحاب عالمي البنفسجي !
لكنني ..أصطدم،
مع ضباب هواجسي .. المتردد !
وأنا أعاند .. حائرا !
سراب حلمي الضائع .
.. بقلمي امحد ازريزن: عودتي إلى آسفي_غشت 31_2025 .

--- تَكتُبُني القَصيدةُ، تَبحَثُ داخِلي، تَختارُ حُروفي... تُسانِدُني حينًا، وتُعاديني كُلَّ حينٍ... تُناقِضُني إنِ اختَلَفتُ، تُساوِمُني، ت...