lundi 8 septembre 2025

بقلم مهندس/ سامي رأفت شراب

الأن تتمنى اللقاء 
بقلمي مهندس/ سامي رأفت شراب 
أبعد الهجر والجفاء
تتمنى أن ألقاك 
أما رأيت عذاب 
فؤادي عند الفراق 
أحقا غدا ألقاك 
هكذا دون أن 
يكون للشوق نارا
تزيد بك احتراق 
أكنت تظن أنني
في مكاني ساكنا 
من أول الفراق
ألم تخبرك الأيام 
أنني تركت درب
الهوى والعشاق
وأهلت علي سكينة
أطلقت الفؤاد حرا
ومن هواك فاق
آه كنت جنة روحي
وقبلة حياتي وفي 
بعدك لا أطيق إشتياق
الأن تتمنى الود بعدما 
أبيت إلا الغدر والفراق 
آه لقد عز بيننا اللقاء
بقلمي مهندس/ سامي رأفت

--- تَكتُبُني القَصيدةُ، تَبحَثُ داخِلي، تَختارُ حُروفي... تُسانِدُني حينًا، وتُعاديني كُلَّ حينٍ... تُناقِضُني إنِ اختَلَفتُ، تُساوِمُني، ت...