lundi 31 janvier 2022

شماء ‏شاميه ‏...☆☆☆بقلم ‏الشاعرة ‏غيداء ‏الشام ‏راندا ‏كيلاني

......قصيدة…… 

    ( شماء شاميه )
_______________________

لعمري لقد جاشت النفس شوقا لـذكرِها

وإن نأت عــنــى فــى بقــاع تبـاعـــــدا

أرى الحُسن يجري أنهارا من عيـونها

لوتبـتسم ترى الثــغر يأتــى مـغـــــردا

وأمّــا إذا سمعت الحــروف مـن لسنها

رأيتَ سحــر البيـان منهــا قـــد ابتـــدا 

سليـلـة أعْــراب..أخـلاق تجـرى كنهر

شمَّــاء فــى كــرم ..العانى لهـا اهتدى 

يد تــراهـــا بيــضا كصــدق يمـيـنهـــا 

وأخرى كانت فــى الخير للجود أجودا 

روضــة إن جادت أصيــلة زرعـــــها

كغيــث تضَمّــَنَ نبْتــا وزهــرا تـوردا

يا دار شامـيــة بالبـطـحــاء ضمــينــى

و اسق أهــلينــا مــاءا هـزهـزا بـاردا 

بقلمي / غيداء الشام رانـــدا كـيـلانــــي
نشرت فى 10 فبراير 2019

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...