lundi 31 janvier 2022

بِقلبِيَ الهِديُ. (البحر البسيط) 

بِقلْبِيَ  الهِديُ  ،  ماسِيةُ الأدبِ،
فنِلت  فخراً  ،  بعرّابِهِ  النجبِ.
كَتبتُ شِعراً ،  عجًيبَ  قصائِدِهِ،
وحرف نثرٍ ، كَنورٍ ، من الشهب.

بِثغرِيَ الشِعر ، روع من الكتب،
وفِيهِ عزمٌ ،  يذودٍ ، عن العتبِ.
ولجت صرحاً ،  نجومٌ  فراقِدِهِ،
وعونِيَ اللّهُ، كَيْ،أرتقِي النخبُ.

عروسَ شِعرِي،تواكب، وَمِن وهبِ،
تزِيد فيضاً ، ومِن ، بحرِها العذِبِ.
لَهِيب شوقٍ ، تضع ، في  وجائِدِهِ،
كَروع قرطٍ ، مصاغٌ ، على الذهبِ.

برِيقُ عينينِ ، وهجٌ ، بِذِيْ الهُدبِ،
بِقدِّهَا السِحر ، نار ، على الحطبِ.
سجِينهَا   بِتُّ  ،   رهْناً   مواقِدهُ،
وغابَ شِعرِيْ ، سداً ، قلبِهَا اللَّهِبِ. 

المهندس حافظ القاضي/لبنان

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...