lundi 14 février 2022

سأكتب شعرًا .. 
و أصرخ جهرًا ..
 ((بأن الشعوب التي لا تُهاب ))
 بديهًا ستعلقُ بين الخراب
 قطيعًا وديعًا جميعًا "جروب"
جماعات شتى ولكن قليل
 الذي .. يفهمون بأن الطريق 
طويلٌ طويل .....
بعيدُ المنال .. و لكن قريب
و هم متعبون .. ...
و حتمًا سياتي و ها قد أتى 
 زمانٌ عجيب .. عدو قريب
 كلامٌ هزيل.. من المستحيل 
فليس الجديرُ  إذا لم يكن 
لهذا الممر دهاليزُ شتى
 كبئرٍ عميق .. ظلامٌ كثيف
و ظلمٌ شديد ..  و يأتي بهِ ... 
كالجدار الظلوم ..  فيعلق فأسي 
 بشقِّ الجدار الجهوم الذليل
 فيستحدثُ منهُ  ثقبًا دخيل  
ليدخل منه الشعاع القليل
 كمبسم وردٍ يزيح الظلام 
بكلتا الرحاحْ  .. و كلتا  اليدين
 سأفتح فجًا بفوجٍ عريق 
 سأصنعُ فجرًا  جديدًا  جميل 

✒️  ...  قلمي مروان سيف

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...