samedi 3 août 2024

اكتب وانثر بشدو يبلغ
عنان الصدئ صوته
ويلملم بقايا الصغي الذي
ترنم بطرب ذاك الشدو
وانشاد غنائه
والذي فقده عندما التمت
عليه احزانه 
والثمت عليه ذلك الثغر
الذي ناح بالمه ومصاب
زمان لاح فيه فراق
الاماني واحبابه
واستكثر عليه ضحكته
وثغر الابتسامه
وكفكف دمعه مسحه
بجرح يديه وامتزج
دمعه بدمه وفاح منه
عطر افنانه
الزهر الورد الذي اختلط
من بين البساتين فريد
عنوانه
لانه التوق الذي تشتاق
اليه الروح عند دحدحته
 وسماعه
يداري مافيه من شجن والم
ويبرق بانسامه
وعند هف الاغصان تتمايل
فوق الشجر اشبه برقصه
تموج وتثمل بها روحه
وتسكر بها جذور الشجر
واغصانه
انها تلك التي تحفه بترحاب
السهل للطريق الذي اختطه
بقيه زمانه
ومابقي كان ترهه اذنت
الايام بمبارحة تعسه
وسواد ليالي سهده
وسهر اهدابه
ان اقبل الصبح واهداه
الف ابتسامه
من مكنون اخفاه لفرحه
ومفارقه اقرانه
ليكون الغد .اقبال .والامس
وداع لذلك الغم الذي
حاول الدهر ان يكون لحنه
وحرف غنائه
واسم افتقد اسمه وفقد
بترحه عنوانه
الشاعر علي صالح المسعدي
اليمن .ذمار

عمري شتله /// بقلم الشاعر توفيق حيدر المالكي

عمري شتله بنص ملح كل وركه تبجيلك عطش وانت ياماي العذب كلش بعيد وغيبتك عدت علي صار ثنعش ماخفگ گلبك يظالم لاجفن رف لا رعش يل هواك خضيره وبكل ج...