jeudi 24 octobre 2024

أيتها المراة فما أنا
 غيري أنا يبكيكي قولي

 رغم عشرتي لكي
 ثلاسين سنة عذار
 فصفحي عني

 فأاننا نقسم الأحزان بيننا والعفو
 من شأن الكرام

 فما أنا عنكي في
 غنا ولأتصرخين
 في وجهي فالعمر
 ماضا والأمراض
 ساكنه

 واللسان لأ ينطق
 بالفصحة وبهه
ثلعمه

 ولأ تجعلي الناس
 يذكوننا بكل جهل
ف الطرقات مرغمه

 اتريدي

 بالاعتذار 
 الف مرة اعتذر ولأ
  تتركني فأ أنتي ليس
  مرغمه

 ومن يطق عجوز مثك ومثلي وقد
 هرمنا اتظني إن
 نمكث من العمر الف سنة
   كنتي لأ تنطقين أنا فمن ذي الذي رجل
قد ابتلا اذكر لي شيء
 يزكرا

 ويحك حبيبت عمري
 زلت للسان ولأ يقصد
 القلب الازا

 قد نفد صبري أني
 ليس أيوب ولأ أنتي
 عبله ولأ أنأ عنترا

سمحني يابت الناس
 غلطة ومش ها تتكرر

 الدنيا معايا زي الزفت والحلق اتمرر

 دا احنا معانا عيال
ولأ فيهم حد صغير

 طيب ما انتي لسانك
 طويل واقفه ع الوحدة

ومش كل مرة نعاير بعض
 وحده قصاد وحده

ولأ تشكي لأمك مني
 ف حاجه أمك يابت الناس جحدة      
 

لأ تيهدي بنا النفوس
وتجيب القديم ع
 الجديد ف الوحله

 طب مانخلي السر
 بنا ولأ يعرف مشاكلنا
 لأ صاحب ولأ صحبة

هوه الزوج الفقير ليه
 من النسوان ميت وحده

 يادوب ست يشوف
 معاها يوم حلو وباقي أيامه كحله

 صدقيني ما لي
 غير وحده

 ياسر أبو السعود

ـ يا آخرَ العامِ حدثني....! ؟ .................. ـ يا آخر العام حدثني  كيف قسَّم الدهر أفكاري وشتتها ؟   وكم مآسي جاءتني برمتها ..!؟  و...