dimanche 3 novembre 2024

(خيبة وطن)
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وطني جريح
يحكمه ديك يصيح
وشاعره يكتب الفصيح
وحاكمه لايقبل التصحيح
يلعب فينا لعب المراجيح
ونردد هيا هيا لانطيح
ومره زمان وهب الريح
ونهرول في مكاننا ونستريح
وزادت قساوت التجريح
اجسادنا متبعثره في التشريح
وتغير. الديك بديكا وكيح
ها قد صلبنا صلب المسيح
ونحن في صلات التراويح
وخلصنا الدعاء والتسبيح
وسرقنا المتردي والنطيح
والفقير في وطني يديح
والنفط ينبع ويسيح
ويهيمن عليه لصوص تماسيح
ويباع في السوق المريح
وفي جيوبهم خزانة التربيح
والمتسلط عل رقابنا يستريح
و بكيت على وطني الجريح
اليوم كل كبش الذبيح
اليوم كل كبش الذبيح
سلام المرياني

دموع السماء ومدينة البؤساء / في أقصي طريق الحزن تقع مدينة البؤساء التي أجتمعت بها الأحزان ففيها أشجار المعرفة التي أحاطت بها ال...