غابة قلبك ،أفقٌ مشرق
تنمو فيه أزهار العشق
وأنا أجهل مساراته
وخطوط التماس.
لا أدري أي الشجيرات والزهرات
الخضر أو الحمر
تلك التي يتضوع منها العطر.
لعلّي ألقى ظلاً وارفًا
يهدي خطاي
نحو الآفاق العطرة
وأنتِ تتزينين كعروس
برداء العشق الأنيق،
حينها ينتهي بحثي
المضني في أدغالك
وأعانق غابةً
تجعل نبضي بين يديكِ