طرقت باب قلبي
و الشوق يغلبني
يسري الهوى
ملء شراييني
و أتنفس العشق
دون سواه
اليوم ضاق صدري
حين غاب من كان
القلب يهواه
أرى الأوهام ترهقني
و البعد أنهكني
تضيق الدنيا بأكملها
و يغلبني الحنين
منتصراً
لأعود للنبش في ركام
ذاكرتي
بحثاً عن عنوان حكايتنا
و بعض من بقاياها
يرسمها الحنين و الشوق
طرقت باب قلبي
بحثاً عن بقايا حب
في القلب تلتهب
بقلمي
عبدالقادر
الظاهري