بقلم:حميد النكادي...
أجمع شتاتي
وأمشي ...
لم يعد لي وطن
وأنا وحيد
أمشي...
مثقل الخطى
و الكل على حالي
يبكي ...
لا العُرب واستني
ولا الغرب أخد
بيدي...
أسير وحدي
إلى أين أنا
أمشي...
أحمل وجعي في
قلبي...
و حمولة ثقيلة على
كَلّي ...
وإحساس بأن
كل الدنيا
ضدي....
فهل من يتفهمني
ينصرني...
يعترف بأنها
أرضي...
ويرجع لي
حقي....
وطني....