samedi 30 novembre 2024

أمنا الأرض..
بقلم:حميد النكادي...

أجمع شتاتي 
وأمشي ...
لم يعد لي وطن 
وأنا وحيد
أمشي...
 مثقل الخطى 
و الكل على حالي 
يبكي ...
لا العُرب واستني
ولا الغرب أخد 
بيدي...
أسير وحدي 
إلى أين أنا 
أمشي...
أحمل وجعي في
 قلبي...
و حمولة ثقيلة على 
كَلّي ...
وإحساس بأن
 كل الدنيا
ضدي....
فهل من يتفهمني 
ينصرني...
 يعترف بأنها
أرضي...
ويرجع لي
 حقي....
وطني....
فرنسا 30/11/2024

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...