إنه من فضل الله تعالى علينا ورحمته بنا فيما نحن فيه الآن من خضم أمواج الفتنة والشقاق وكثرة الهرج بين الاخوه الأشقاء وتكالب الأعداء وضباب الرؤية إن لم يكن عتمتها المحكمة السوداء. ثم وإذا بها السماء تبوح لنا بما يثبت اليقين ويؤكده بفرج الله تعالى وذلك من خلال رسالتها اليومية لأهل الأرض منذ أن خلقها الله تعالى وحتي قيام الساعة في باب للرؤية يزينه لفظ الجلالة تبارك وتعالى واسمي رسوله الكريم أحمد ومحمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم مكتوبون بالنجوم الثابته شكلا يرو بالعين المجردة يوميا عند السحر وقبل الفجر وبعده بقليل يساعدكم في القراءه حرف الحاء المكون من ثلاثة نجوم في خط مائل يسبقه حرف الألف المكون من نجمتين في خط مستقيم هذا وتكون الرؤية أشد وضوحاً في فصل الشتاء واترك الباقي لبصركم وبصيرتكم فإن وفقكم الله تعالى لقراءتها ادعمونا حتى تقرءها الدنيا كلها معنا وانشروها عنا يجزيكم الله تعالى إن شاء خيرا كثيرا مع أطيب تحياتي ..... الأديب الدكتور محمد يوسف
samedi 30 novembre 2024
أبواب ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور" ف...
-
(النقـد الفـني) قـراءتي في لوحـة لِـ ”ضريـح حضـرة البـاب“ للصديقـة الغـالية البهـائية الفنـانة التشكيلية ملكـوت صبـري اللوحـة واقعـية تُـوضح...
-
(القـصة القصيرة) // في حضرة ذاتِ البهــاء // في إحـدى مسـاءات الغــروب، كـنت أجـول على طـول حـافة البحـر كي أستـرق النظـر إلى مَـداه البعــي...
-
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (خذلان وغدر) بقلم/د. خالد جمال اللحسه ان الخذلان له اصناف خصوصاً ...