mardi 31 décembre 2024

زقاق المخيم /// بقلم الاستاذ بسيوني محمد بسيون

زقاق المخيم
كل زاوية من زوايا المخيم لها حكاية
حكاية أسير بحروف الوطن والخيمة
حكاية شهيد نزف الدماء بأرضه الثمينة
لن يتخلى عن جذوره الأصلية المدمرة
في المخيم الكل تشرب ثقافة المعاناة
رغم الآلم المستشري مع رواج المحاكاة
والحقيقة بمثابة لوحة فنية تعبيرية
نعم عسقلاني الهجرة وغزاوي الخيمة
واسدودي السيف ساري نحو المحبرة
ومقدسي يصلي ويكبر ينتظر العروبة
أي جرح لم يكد يندمل عين الرواية
وعيون الصبر يا سادة المحبة للنهاية
بسيوني محمد
2024/12/31

ما هذا يا هذا؟! ___________ أظن أن عطور زينب لمن تحب وملاقاة الحبيب الجري خلفه لتكون بجانبه هكذا إذا وأنا لم أفهم إلا من خلال عاتكة ألتي كتب...