mardi 21 janvier 2025

. " أَسًىٰ شَفِيفٌ "

    أَنَــا يَــا صَــاحِبِي
    رَاحِلٌ
    قَــارِبِي بِلَا شِرَاعْ
    في لَيلَةٍ.. 
    تَتَصَادَمُ أَنْجُمُهَــا
    في عُتْمَةِ ٱلحُزْنِ
    وَ ٱلضِّيَـاعْ
    قَلْبِي زَورَقٌ، 
    مُتْعَبٌ
    وَ انْتَ - حَنَانَيْكَ - ٱلرِّيحْ
    خُذْنِي إلَيْكَ.. 
    أَرْجُوكَ
    يَــا صَاحِبي
    طِفْلًا كَسِيحْ
    عَلِّي أَنْسَىٰ هُمُومَ أَمْسِي
    في صَحْوي
    وَ نَومِي..
    لِأسْتَرِيــــحْ!
       (صاحِب ساچِت/العِرَاق)

جوهرها "منحة".. هناك لحظة أو أكثر بعمر كل منا، تعتبر خطًّا فاصلًا في مشوار حياته، لا يعود بعدها نفس الشخص الذي كانه.. لمرض شديد، ل...