vendredi 31 janvier 2025

حكمة اليوم في البيان و الحياة
الأدب قمة في الثقة و البلاغة و المعنى كذا في النصح و الأدب الرصين و المبنى
هذا كلام تجلت فيه روح الجمال و كثرت معانيه و عظمت فيه الآمال و حسن فيه المقال أهل الزمان طيبون في المعشر
و آل الفكر في الخلال و ليس المظهر
فالحياة كلها احترام تزدان بالتبجيل
و يرفعها التدليل و يسمو بها المقام 
و تعلو بها الأعلام و تطرب لها الآذان و ترسم بها الأقلام يفقهها أهل الذوق و الأحلام
بها تغنى المعاني و فيها يحلو الأمان
فالمرء بأصغريه قلبه و لسانه
من عاشر بالعرف حليم و من زان البيان حكيم و من درى سنن العلوم عليم
سلم الإحساس و حب العفو و الناس
ما أكثر في الحياة الحكم
و ما أجلى الأماني و المعاني بالكلم
دامت مودتكم و سما أدبكم
نعمت الاخلاق الحميده
و النصائح المقصوده
فالعلم باب الحياة فيه الرقي و الأسلوب جمال و صفات و عمل بالواجبات
و فزع وقت الاحتياج و قيام بالمهمات
و أداء للحقوق و بذل في العطاء و زينة 
بالخلال و رفع للدرجات
سلمكم رب الكون و جمل عشرتكم بالسمات
د٠صبحي عمر الديب 
سوريا إدلب الخضراء

مهرةُ شاردةُ ..!!* ترمح في الصحراءِ عيونها سمراء وما أجمل الشارداتِ من الجيادِ في عينها يتسعُ البحر وتزول حدود البلاد نادتها عيوني فأصرت عل...