dimanche 22 juin 2025

علي الحداد

منْ عذابي

منْ عذابي أنْ تقفْ مكسورَ حالٍ 
عندَ بـــابي دونَ أنْ تلقى جوابي
ثمَّ لا تلقَ اهْتمـــامي وابْتسـامي
نظرتي تبقى كـــأخٍ باحْتســـابي
لستَ مَنْ فكّرتُ فيهِ لي حبيبــاً
أو ومَنْ أنقذتَ روحي منْ غيابِ
أنتَ مَنْ مـــرَّ وراحَ منْ أمـــامي
دونَ أنْ أدري ولا يدري خطابي
لا تثرْ لــي أيّ إشفــــــاقٍ زميلي
فغداً مهري وقدْ أكتبْ كتــــابي

بقلم
علي الحداد

أمجاد الاجداد الجزء الخامس بقلم هشام حلمى   وسافرت نفرت الى طيبة وظن امنحتب انه استطاع بذلك ابعادها عن حونى . وبدات اطماعه تداعبه مرة اخرى...