jeudi 10 juillet 2025

من يطلق النار على فزاعة بحجمي.!
فمنذ رحيلكِ لم أفلح حتى
 بإخافة عصفور
ذوبت الشمس ملامحي
أكل الغربان من عيوني
قطعت أصابعي كلها
 لا ورق ولا كتابة
مات الشعر مات النثر 
غابت التي كانت تسكن
 في وسط خصرها قصيدتي
يا دواة الحبر انسكبي
على جسدها وشكلي عذاباً لقصيدة
أما أنا. فلا مساس
..
سلطان فؤاد

هُويتي... في مهبّ الرماد ✍️ جبران العشملي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يشتعلُ خلفي بيتُ الطفولة، تتراقصُ الذكري...