jeudi 14 août 2025

تداعيات حسي

فات من عمري كثير 
وتهت بين المنى 
 أبحث عن الأنا 
بين أمل وغياب الصفاء
وأشكو للبحر 
تداعيات حسي 
في يقضتي وسهري 
فيكون شعري 
فلا أقرأه وأبعثه لغيري 
ليعود لي محملا بآمالي  
 وأسمع موسيقى ألحان كلماتي  
مع الكروان في كل مكان 
وأحاول أن أمشي إلى عنوان 
في طريق الذي كان  
وقد عبث به الزمان 
وذبل الورد الذي كان 
وأنا ما زلت أنتظر 
هدوء البحر 
لأبوح ما بقي لي من بوحي 
كتمته ليوم يكون لي 
بعيدا عن الضوضاء
وترصد الدخلاء

   السيد الخشين 
    القيروان تونس

سعيد صلاح محمد

التفاهة  اليوم جال بذهني موضوع كنت أود الحديث عنه منذ زمن طويل، ولكن في كل مرة أمنع نفسي حتى لا أثير الجدل، وفحوى هذا الموضوع سؤال: هل بلغت ...