dimanche 7 septembre 2025

م. د. السيد داود الموسوي

(( قصيدة بعنوان الحُبُْ بَلسماً فيهِ الشفاءُ)).
الحُبُْ في الروحِ وردةٌ عطرها يطالُ.
قَلباً تَمَلٌكهُ الهوى وَأَصبح رَهن الأحوال.
الروحُ تَتصل واسعة العينين نافذةُالكمال.
ونظرتُ عَينيكِ تخاطب الحبيب أشكال.
الحُبُْ بَلسماً فيهِ الشفاء وأزالتهِ آمال.
مِن النظرة الأولى كأنها غزال يطالُ.
الفؤادُ مَحل شوقك لِلمها حباً يقال.
وَرسمك بعقلي ومكانكِ بروحي فصال.
كُل الجوارح في هَواك حنان وَخيال.
وتسألني عن الحب وتبتسم شوقاً ودليل.
وَقلبي لِغيركِ لا يكون حنيناً وَودأً وجمال.
أراك بِعين القلب جوهرتاً تضيء وصال.
شوق إليكِ هيام يحنُ أربع فصول تطال.
أراك بِجانبي فالقلب مغرم بحك مرسال.
عيونكِ ترسلُ الأسرار شوقاً وحباً جميل.
أنا أحبك يعني الحياة مَحبةً وقبولُ
لا تبكي وَتجعلي هماً عميقاً وتفآئلِ.
تضَيق الدنيا لِلحبيبين هموم بعدها تزال.
شوقٌ قاتلٌ يزيد الحُب غرامٌ وسجال.
يا ليت أكون بجواوكِ نظرةٌ والقاء فعال.
                                                               الشاعِر.
                                              م. د. السيد داود الموسوي.
                                               العراق / ٥ /٩ / ٢٥ ٠ ٢

الشاعر : محمد پاکژ

بموتي أنا عندما تغيبين تفقد معك كل جميلة شكلها الجميل كأن تقول تصبح السماء مغرزاً  وتثقب قلب الارض ثقبا ثقبا عندما تغيبين لا يبقى اثر قدمي خ...