samedi 6 septembre 2025

بقلم الشاعر عمر بلقاضي

فلنرجع إلى أخلاق نبيِّنا

بقلم الشاعر عمر بلقاضي

***

رسول الله روحٌ من سجايا...

فضائله الدّلائل والبيانُ

رسول الله رحمة كل حي ...

شريعته السماحة والأمان

هَدَى الإنسانَ بصَّره بذكرٍ … 

يعزُّ به الخلائق والزّمانُ

هو الأخلاقُ دبّتْ في الحنايا … 

هو الودُّ المطهَّر والحنانُ

هو الرِّفقُ الذي يأوي البرايا … 

لكي تلقى الهناءَ ولا تهانُ

هو الصِّدقُ المُشَعْشِعُ في النَّوايا … 

إذا نَكلَ الخلائقُ أو تَوانَوْا

شريعتُه سلامٌ في سلام ٍ… 

بها الأرواح في الدنيا تصانُ

بها نالت شعوبُ الشَّرق عزًّا … 

سلِ العربَ المناكِدَ كيف كانُوا

لقد سبقوا الكواكبَ في رقيٍّ … 

وقودُهم الفضائل والسِّنانُ

لقد تبعوا الرّسول بصدق عزمٍ … 

فما خذلوا الكتاب وما اسْتكانُوا

ولمّا غيّروا ذهبتْ قِواهمْ … 

لقد نَكلوا فضلُّوا ثمَّ هانوا

فعودوا يا بني الإسلام عودوا … 

شريعتُه الحماية والضّمانُ

محبَّتُه سلوكٌ يرتضيه … 

يُترجمه الجوارحُ والجَنانُ

ألا ليستْ مظاهر من رياءٍ … 

سقيمُ الفهمِ يُطردُ لا يعان ُ

ولو عاد الرّسول لقال كُفُّوا… 

مظاهرُكم غُرورٌ وافتتانُ

الشاعر : محمد پاکژ

بموتي أنا عندما تغيبين تفقد معك كل جميلة شكلها الجميل كأن تقول تصبح السماء مغرزاً  وتثقب قلب الارض ثقبا ثقبا عندما تغيبين لا يبقى اثر قدمي خ...