mardi 2 septembre 2025

بليغ حمود سعيد ذمرين

"كن_قوياً_لأجلهم" 

قيمة ألاب لا تقدر باي ثمن، كنا في صغرنا نتخيل ان الاب لا يمكن أن ينكسر لا يمكن أن يهزم أو يضعف، نراه في عيوننا البطل والأقواء والاشجع، نرى فية القدوة، والملهم، والمثل،الذي لا يتزعزع ولا يخاف
عندما كبرنا واصبحنا آباء، اكتشفنا الحقيقة، وعرفنا ان الابوة ليست فقط عن القوة والشجاعة، بل هي أيضا التضحية والخوف والضعف،
الان بعد أن أصبحت ابأ، في لحظات انكسارك وضعفك، عندما تظن أن كل شيء قد ضاع، هناك عيون صغيرة تراقبك… قلوب بريئة تراك عظيمًا مهما تعثرت أو سقطت
أطفالنا لا يعرفون معنى الهزيمة حين يتعلق الأمر بآبائهم.، لا يستطيعون تخيل خسارتك، ولا تعنيهم النتائج أو الظروف.
كل ما يهمهم هو وجودك، أن يروا قوتك وصمودك.،أنت في نظرهم البطل الذي لا يُهزم، الجبل الذي لا يهتز، الأمان والحب وكل الحياة.
لا تنكسر أمامهم، فربما ينكسر شيء في أعماقهم، انهض مهما كان الألم، فبنهوضك ينبض فيهم الأمل وتعود لهم الحياة.

بليغ حمود سعيد ذمرين ...

الشاعر : محمد پاکژ

بموتي أنا عندما تغيبين تفقد معك كل جميلة شكلها الجميل كأن تقول تصبح السماء مغرزاً  وتثقب قلب الارض ثقبا ثقبا عندما تغيبين لا يبقى اثر قدمي خ...