jeudi 11 septembre 2025

🖋 الأستاذ حسين عبدالله جمعه

تأسرني…!!!

بقلم: حسين عبدالله جمعة 

تأسرني الكوفية…، وتلك الفتاة الفلسطينية…
كما يأسرني غبار حجارةٍ مرمية…
بوجه دبابة حاقدة همجية…
دبابة…! تجتاح غرفة نومي، تهدم بيتي…
وكثير من أحرف الأبجدية… دبابات…!

اغتالت فارس عودة…
قتلت راشيل الأمريكية… ومعها…!
باتت حقوق الإنسان قنابل،
قنابل فوسفورية،
تفتك بالأطفال،
وتقتلني…
تقتلني باسم الحرية…

فيا ليت لي قبضاتٌ…
قبضات حديدية… أجل…
دعوني أحلم…
وأتمنى…
حتى لو كانت أحلامي خيالية…
لأموت ثم أحيا…!
وأحيا ثم أحيا…
وألغي من قاموس اللغات
كل مفردات العنصرية…

وفي خبر كان تصير… تصير معها الصهيونية…
وأعيد أشجار زيتونٍ… يوماً قطعتها يد الهمجية…

أعذروني… ثم أعذروني…
ودعوني أحلم…
كي أعيد لأطفالي البسمة والأغنيه…
وأكفكف دموع هدى غالية…

وعلى سماء بلادي…
أكتب…
هذه السماء فلسطينية،
فلسطينية فلسطينيه…

حسين عبدالله جمعه 
سعدنايل - لبنان

🖋 الاستاذ عبد المولى بوحنين

السلام عليكم احبتي في الله .(/بين الفصيح و الزجل/)    / الطف بنا يا لطيف / يا لطيف ؤ يا لطيف لطفا        بعدك الضعيف أين الهروب . من الحروب ...